الحوافز وأثرها في تحسين الكفاية الإنتاجية

  • فاطمة درو ملوح جامعة بغداد.
الكلمات المفتاحية: الحوافز الادارية، الموظفين، العمل التعاوني.

الملخص

الحوافز الادارية في العمل لها مكانة متميزة في دفع الفرد للعمل بكفاءة وفاعليةعالية لهذا نجد ان الدراسات الحديثة زادت اهتماماتها بعملية تحفيز الموظفين وخلق الرغبة لديهم في العمل التعاوني لخلق الدافع للفرد في ذاته الداخلية ومن ثمة توجيه تصرفاته وسلوكه نحو الهدف المقرر من قبل المنظمة ولعل اهم الدوافع هي شعور الانسان بالحاجة الى شيئ معين. فالفرد يسعى الى البحث عن مايشبع تلك الحاجة والحوافز تمثل الوسائل المتاحة للمنظمة لاشباع الحاجات الناقصة. قسم البحث الى مبحثين وعدد من المطالب تناول المبح الاول ماهي الحوافز وهميتها وذلك في اربع مطالب خصص الاول منه للتعريف بالحوافز ونظرية الحاجات اما المطلب الثاني فقد تناول مدى مزايا الحوافز وعيوبها وتناول المطلب الثالث دراسة نظام الحوافز واساليب التنظيم الحديثة وبحث المطلب الرابع دراسة التدريب ونظرية الحوافز. اما المبحث الثاني فقدتم بحث موضوع التنظيم اللارسمي ونظرية الحوافز وتم تقسيمه الى اربعة مطالب خصص الاول منه لدراسة التنظيم اللارسمي والجماعات الظاغطة وتناول المطلب الثاني نظرية الحوافز والتاثير على السلوك البشري وبحثنا في المطلب الثالث نظرية الحوافز والقيادة الادارية واخيرا تناول المطلب الرابع حالات عدم امكان استخدام الحوافز البشرية.

منشور
2014-06-30
كيفية الاقتباس
[1]
فاطمة درو ملوح, "الحوافز وأثرها في تحسين الكفاية الإنتاجية", JMAUC, م 6, عدد 1, ص 87-98, 2014.
القسم
المقالات